تكنولوجيا المعلومات (IT) في روسيا البيضاء
بيلاروس بناء سمعة طيبة كمركز عالمي لتكنولوجيا المعلومات لمنافسة الهند والصين، بالاعتماد على القوى العاملة من ذوي المهارات العالية، انخفاض تكاليف العمالة وعلى مقربة من الأسواق في أوروبا والولايات المتحدة.
"إذا كنت تأخذ في الاعتبار نوعية كما
كذلك التكلفة، وبلد تنافسي للغاية مع الهند ودول آسيوية أخرى ".
كارل روب، رئيس العمليات الأوروبية، ونظم EPAM
تطوير البرمجيات والاستعانة بمصادر خارجية هي جزء رئيسي من قطاع تكنولوجيا المعلومات روسيا البيضاء، مع أكثر من 80٪ من البرمجيات تصديرها، ثلاثة أرباع الذهاب الى أوروبا والولايات المتحدة. مؤخرا أعطت روسيا البيضاء قطاع دفعة من خلال إنشاء حديقة التكنولوجيا العليا، في قالب من مخططات مماثلة في الهند، لتعزيز مبتكرة، وبسرعة متزايدة وسريعة الحركة شركات التكنولوجيا.
خلافا لما حدث في الهند، لا توجد قيود الملكية على شركات تكنولوجيا المعلومات، والجامعات روسيا البيضاء تتحول 16،000 المهندسين في السنة، مع العديد من الخبراء في مجال الحوسبة التكنولوجيا.
وتشمل الشركات العالمية التي تتخذ بالفعل الاستفادة من قدرة روسيا البيضاء "IT قوية طومسون رويترز، آي بي إم وهيوليت باكارد. تقديرا لإمكانات تكنولوجيا المعلومات في البلاد، أطلقت مايكروسوفت برنامج برنامج BizSpark لها، وهي مبادرة دولية لمساعدة الشركات المبتدئة تنمو، في روسيا البيضاء في عام 2009.
"روسيا البيضاء هي واحدة من المراكز العالمية ل
التطورات البرمجيات في الخارج ".
فلاديمير Vassilevsky والاستشارات الاستثمارية موحدا للحزبين
الحكومة تشجع أيضا المزيد من الاستثمارات الأجنبية في R & D ومنتجات جديدة. وتتوقع لإضافة التكنولوجيا الحيوية، وتكنولوجيا النانو والتكنولوجيا الخضراء لأنشطة الشركات من بارك مرحبا التكنولوجيا.
الاتصالات السلكية واللاسلكية في بيلاروسيا
شهد قطاع الاتصالات في روسيا البيضاء بالفعل استثمارات أجنبية كبيرة والاستحواذ ولكن لا يزال سوقا ناشئة، مع الكثير من الإمكانات، لا سيما في الانترنت ذات النطاق العريض، تلفزيون الكابل وخدمات الهاتف المحمول.
ربما كان الجزء الأكثر بسرعة متزايدة من سوق الاتصالات في روسيا البيضاء في السنوات الأخيرة الاتصالات المتنقلة، مع موجة من الاستثمارات الأجنبية. دخلت تليكوم النمسا وتركسل كل من السوق خلال 2007-08 ونملك اثنين من أكبر مقدمي خدمات الهاتف المحمول في البلاد.
اعتبارا من سبتمبر 2009، كان هناك 8870000 مشتركي الهاتف المحمول في البلاد، بزيادة 10٪ على عام 2008، ويمثل حوالي 92٪ من السكان.
